إلى جانب النوم الكافي والحركة والتأمل، تشير دراسة حديثة إلى أنَّ شرب الماء بانتظام قد يكون عاملاً بسيطاً لكنه مؤثر في تخفيف استجابة الجسم للتوتر.
فقد وجد الباحثون أنَّ الأشخاص الذين يشربون كميات قليلة من الماء ترتفع لديهم مستويات هرمون الكورتيزول أكثر من غيرهم عند مواجهة مواقف ضاغطة، حتى دون شعور واضح بالعطش. ويُرجَّح أنَّ الجفاف الخفيف ينشّط هرمونات تزيد حساسية الجسم للتوتر، وفقاً لموقع mind body green.
نصائح للحفاظ على الهدوء عبر الترطيب
اشربي الماء باستمرار بمعدل 2 إلى 3 لترات يومياً.
لاحظي لون البول: الفاتح دليل على ترطيب جيد.
لا تنتظري الشعور بالعطش.
وازني تناول القهوة بمزيد من الماء.
أضيفي إلكترولايتات كالصوديوم والمغنيسيوم لتعزيز امتصاص السوائل.
ببساطة، الماء الكافي قد يكون مفتاحاً غير متوقّع لجسم أكثر هدوءاً ومقاومة للتوتر.




